
لايمكن أن تتحمل الثورة أو النظام الحالى تبعة سرقة الوثائق والمخطوطات اليهودية فى مصر لأنها جرائم قديمة ومعلنة ومنشورة منذ أن قفز بعض القرود على المنصب عندما تولى مثلا بعض من لا يستحقون .. رئاسة دار الكتب المصرية .. وهو ما يستدعى بعد الثورة المراجعة االشاملة ليس بهدف الإدانة لا سمح الله ولكن لمعرفة ما يكون قد سرق .. حتى تطالب به الأجيال القادمة .. مادام الجيل الحالى لن يستطيع إستعادتها