
سيظل مسرح الطفل فى عالمنا مثيرا للدهشة كل وقت فى ظل تخلفه وإنحداره رغم كثرة الحديث عنه ، وتعليقا على ما تم نشره عن كتابى ( مسرح الطفل فى الوطن العربى ) كتب الفنان البحرينى الصديق خليفة العريفى رأيه الصادم والصادق .. قال :
(مسرح الطفل سيظل مفقودا لدينا نحن العرب حتى نتخلص من السياسيين المتخلفين ويتكون لدينا مجتمع تسوده العدالة والديموقراطية والاستقرار، الاستقرار الذي يقود إلى التخطيط السليم في كل نواحي الحياة وأولها الشأن الثقافي الذي من ضمنه المسرح وعلى رأسه مسرح الطفل ( ليس المسرح المدرسي ) بالطبع فهناك فرق كبير جدا بينهما.)