عندما لا توجد فى بلد عربى بنية أساسية للمسرح فعلى هذا البلد أن يستكمل ماينقصه أولا قبل أن نصدق الأكاذيب الإعلامية والدعائية المدفوعة الأجر لكل (من هب ودب ) .. عن دوره ( الرائد ) وهدفه ( القومى النبيل ) ونشره للوعى المسرحى ( الذى يفتقده ) .. خارج حدوده ..فلا أحد يمكن أن يصدق الأكاذيب معرفة الناس أنه لم يكن له دور فى الماضى ولن يكون فى المستقبل لأنه ببساطة .. فاقد الشيىء والتاريخ والحلم والمنهج والعلم .. لا يعطيه .. وأكيد .. لا يرجى أمل منه ..