قلنا من قبل وكتبنا عن تقزيم دور مصر الثقافى فى الشارقة وغيرها ..
وعندما تتابع تطور ايام الشارقة المسرحية منذ البداية وحتى اليوم .. لابد ان تكتشف ان هناك من ( فرط) فى مكانة مصر .. فى وزارة الثقافة وهيئة المسرح والعلاقات الثقافية الخارجية فى مصر قبل الثورة وبعدها .. ولذلك لابد من توجيه اللوم كله الى من فرط واهان وتنازل وقبض وهبر وعبر ..فى مصر .. ومحاكمته ذات يوم .. اما من يحاول تقزيم دور مصر الثقافى فى الشارقة وغيرها فلا لوم عليه .. على الأقل الى أن يتم له .. الشفاء .. مثلنا ..