
تعليقا على موضوع مسرح الطفل فى المملكة العربية السعودية الذى عرضه الدكتور سامى الجمعان فى الحلقة النقاشية (مسرح الطفل فى دول مجلس التعاون الخليجى ) ، الصديق الأستاذ أحمد ابراهيم المشهود له بسعة المعرفة والموضوعية والقدرة على التحليل .. كتب ما يلى :
المسرح السعودي ضحية المسرحيين السعوديين..
هناك عدد محدود من المسرحيين الجادين والمحترمين..
وهناك عدد غير محدود من المنتمين للحركة المسرحية السعودية من الأدعياء والانتهازيين..
وللأسف فإن العملة الرديئة تطرد العملة الجيدة من السوق..
كما أن سعودة وظيفة المشرف التربوي للمسرح حلت مشكلة وظيفية، واغتالت المسرح المدرسي الذي يكاد يخلو من محترفين على المستويين المسرحي والتربوي الخاص بالأنشطة غير الصفية.