
د. ابراهيم غلوم رئيس اللجنة الدائمة
1. تطوير المعرفة والوعي بالفنون المسرحية في دول مجلس التعاون وذك بما يلي
أ. رفع مستوى الإنتاج المرحي من الناحية الفنية والمعرفية .
ب. دعم التجارب المسرحة الجديدة الرائدة والطليعية .
ج. تهيئة المناخ الفني والفكري الخصب لإبداع الفنان المسرحي .
د . تنظيم الندوات الفكرية التي ناقش مختلف القضايا الخاصة بالمسرح والإبداع والمعرفة .
ه. تعزيز البنية الأساسية والهيكلية للمسرح .
و. تعزيز روابط المسرح بالمجتمع وبالحركة الأدبية والفكرية في الخليج والوطن العربي.
ز. تنشيط النقد المسرح الجاد .
2. تعميق روح التعاون والتعارف واتكاك مستويات الخبرة الفنية بين المسرحيين والإعلامين في دول مجلس التعاون وذلك بمايلي
أ. تشجيع الأعمال المسرحية المشتركة بين الفرق المسرحية الأهلية .
ب. تقديم العروض المسرحة المعبرة عن الأواصر الثقافية التي تشكل الهوية العربية .
ج. الاستعانة ما أمكن بالخبرات العربية والأجنبية المعززة للمعرفة والثقافة المسرحية في دول مجلس التعاون.
3 . إبراز روح التراث العربي وخاصة في دول المنطقة والاستادة منه في خلق مسرح عربي متميز وذلك بما يلي
أ. استنطاق المادة الثقافية العربية الموروثة بأساليب مسرحية متنوعة معاصرة أوتجريبية .
ب. توظيف النصوص العربية المؤسسة للظواهر المسرحية العربية في التراث .
ج. تنظيم الورش التي تساعد على تطوير الاشتغال بفنون التراث ومواده الثقافية.
4 . تعميق الاتصال بظواهر المجتمع وقضايا الإنسان المعاصر ذات الحيوية المستمرة وذلك بما يلي
أ. تشجيع بناء العرض المسرحي المرتكز على الورش و المختبرات وبما يساعد على تعميق الوع المسرحي .
ب. التجريب على المكان والفضاءات المفتوحة .
ج. تشجيع البحث في قضايا ومشكلات المجتمع المحلي بوسائط وتقنيات فنية متطورة .
د . تعزيز الأبعاد الفكرية والمعرفية للعرض المسرحي .
·
طبعا من غير المنتظر أو المتوقع أو المأمول مشاركة أى صاحب مصلحة من تجار الجوائز المهرجانية أو مرتزقة المهرجانات أى الكائنات المهرجانية وكذلك كل أعضاء جمعية ( شيلنى وأشيلك ) أو ( إعزمنى وأعزمك ) خاصة بعد أن أصبح أمرهم لا يطاق بسبب تكالبهم عليها وتجميلهم لكل ما فيها من قبح وإبتذال أحيانا ..بالتأكيد بعد كل هذه السنوات والدورات لابد أن تكون بعض هذه الأهداف قد تحققت ، وأيضا مالم يتحقق منها .. وبالتأكيد قد عرفت الأسباب التى أدت الى عدم تحققها .. وبالتالى يصبح من السهل العمل على تحقيقها أو الإعلان عن العجز عن ذلك والإبتعاد قليلا ليأتى من يقدر على تحقيقها من أبناء فرق الخليج المسرحية الدارسين المؤهلين والممارسين للعملية المسرحية .. وما أكثرهم .. |